خبير الاعشاب والتغذية العلاجية 00962779839388

خبير الاعشاب عطار صويلح

السبت، 26 أغسطس 2017

زيت الحرمل



نبات الحرمل

زيت السمك

زيت السمك

يعتبر زيت السمك من أكثر المصادر الغنية بمادة الأوميغا 3، وهي مادة من الحمض الدهني غير المشبع، والمسؤولة عن تحسين عمل العديد من الأجهزة في الجسم، عدا عن بناء وتقوية عضلات الجسم، وغيرها من الفوائد الأخرى، والتي نستطيع الحصول عليها من تناول الأسماك والبقوليات، ولكن رغم فوائدها العديدة، إلا أن لها بعض الآثار السلبية، والتي سنتعرف عليها في هذا المقال.

مضار زيت السمك

بالرغم من الفوائد الكثيرة التي نحصل عليها من زيت السمك، إلا أنه قد ينجم عنه بعض الأعراض الجانبية التي تضر بالصحة، وخاصة للمصابين بأمراض القلب، وفي حالة تم تناول جرعات تزيد عن 3 غم من الزيت، حيث تتمثل الأضرار فيما يلي:

إذا تم أخذ جرعات زائدة من الأوميغا 3، أو زيت السمك، فسوف تزداد احتمالية إصابة مريض القلب بنوبة قلبية، أو سكتة دماغية، كما وأنها قد تؤدي إلى تلف القلب.

قد يؤدي إلى حدوث تلف في الدماغ، أو يزيد من الاضطرابات النفسية، والشعور بالقلق والتوتر، خاصة للمرضى الذين يتناولون المهدئات ويعانون من أمراض ومشاكل نفسية.

هناك العديد من الفوائد التي نحصل عليها من تناول زيت السمك بالكميات المناسبة، وهي:

تنظيم عدد ضربات القلب، الأمر الذي من شأنه أن يحسن من أداء القلب وصحته، ويقي من التعرض للأزمات القلبية.

التخلص من الكوليسترول والدهون الثلاثية الضارة، الأمر الذي من شأنه أن يحافظ على صحة الشرايين والأوعية الدموية، مما بدوره يقي من الإصابة بالجلطات أو السكتات الدماغية.

تحفيز عملية حرق الدهون في الجسم، خاصة إذا كانت متبوعة بالرياضة، الأمر الذي يساعد على فقدان الوزن والحصول على جسم رشيق.

تقوية المناعة في الجسم، وذلك نتيجة لاحتوائه على الأوميغا 3، مما سيؤدي إلى تحصينه من الأمراض، ووقايته من الإصابة بالعدوات البكتيرية أو الفايروسية، لذلك فهو يساعد على التقليل من أعراض مرض الإيدز.

علاج حالات ارتفاع درجات الحرارة والحمى، إذ إنه يساعد على تخفيضها.

علاج الحساسية والطفح الجلدي الذي قد يظهر على الجسم.

علاج المشاكل التي قد تصيب الجهاز الهضمي، من إمساك أو غازات أو عسر في الهضم، بالإضافة إلى التخلص من تهييج القولون أو التهابه.

تسكين آلام الجسم، وتحديداً المفاصل والروماتيزم، والتهابات الغضاريف.

تحقيق التوازن النفسي في الجسم، والحد من حالات القلق أو التوتر النفسي، وعلاج الاكتئاب.

تحسين القوة الجنسية للرجال.

تحسين الرؤية، وتقوية أعصاب العين، بالإضافة إلى تقوية أعصاب الجسم بشكل عام.

تقوية الخلايا الدماغية، الأمر الذي من شأنه أن يعالج مرض الزهايمر، أو النسيان.

زيادة النشاط العقلي، وبالتالي فهو يقوي التركيز، ويزيد من القدرة في حل المشاكل.

ترطيب البشرة، ويعطيها رونقاً وجمالاً، كما أنه يعالج احمرار البشرة والحروق الناتجة من الشمس.

علاج حب الشباب وتقرحات البشرة.

تنظيم نسبة السكر في الدم.

زيادة قوة الحيوانات المنوية، ويعمل على زيادة الخصوبة لدى المرأة.


زيت السمك

هو أحد المكمّلات الغذائية المهمّة الذي يحتوي على العديد من العناصر الضرورية لصحة الجسم مثل فيتامين د والأحماض الدهنية غير المشبعة مثل الأوميغا 3 التي لها العديد من الفوائد الصحية. تناول زيت كبد السمك يومياً يحمي من الإصابة بالعديد من الأمراض مثل أمراض القلب، وتصلّب الشرايين، ومرض السكري.

أهمية زيت السمك

يُحافظ على صحة العظام والعضلات: يحتوي زيت السمك على فيتامين د الضروري لتثبيت عنصر الكالسيوم على العظام، ويحافظ على صحة العظام ويمنع الإصابة بمرض التهاب المفاصل ويُخفّف من شدّة الأعراض في حالة الإصابة، ويقوي العضلات، ونقص فيتامين د في سنٍّ مبكرة يُسبّب الكساح وتأخراً في النمو، وتناول زيت السمك يَحمي من الإصابة بمرض هشاشة العظام.

يُحافظ على صحة القلب: إنّ تناول زيت السمك بشكل منتظم ضروري للحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية، وذلك بسبب احتوائه على الأحماض الدهنية غير المشبعة (الأوميغا 3) التي تُخلّص من الكولسترول الضار والدهون الثلاثية في الجسم، ويحتوي زيت السمك على فيتامين أ و فيتامين د المسؤولين عن عمليّة امتصاص المعادن، ويُحسّن عمل العضلات ومفيد لصحّة الأوعية الدموية.

يُحافظ على صحة الجلد: استخدم زيت السمك في علاج مشاكل البشرة، ويمكن وضعه على مكان الحروق، ويساعد في علاجها والتئام الجروح بسرعة، ويُستخدم على الوجه للحصول على بشرةٍ صحيّة مشرقة، وله خصائص مرطّبة للبشرة، ويُخفّف من ظهور التجاعيد لاحتوائه على فيتامين هـ، والمركّبات المضادة للأكسدة.

يحمي من الإصابة بمرض السكري: أثبتت الدراسات أنّ تناول المرأة الحامل مكمّلات زيت السمك يُخفّف من احتمال إصابة الأطفال بمرض السكري من النوع الأول.

يحمي من الإصابة بمرض السرطان: إنّ تناول زيت السمك بشكل منتظم يحمي من الإصابة بمرض السرطان مثل سرطان القولون والبروستات.

يعالج الاكتئاب: يستخدم زيت السمك الغني بالأحماض الدهنية غير المشبعة للتّخفيف من أعراض الاكتئاب الشديد عند المرضى.

يحافظ على صحة العيون : زيت كبد السمك غني بفيتاميني (أ) و(د)، ويحافظ على صحة النظر على المدى الطويل، وهو فعّال في علاج أمراض العيون المختلفة مثل تكون الماء الأسود في العيون.

يعزز عمل جهاز المناعة: يحتوي زيت السمك على مركبات تعزز عمل جهاز المناعة مثل فيتامين د، ونقص هذا الفيتامين يزيد من قابلية الجسم لمقاومة الإصابة بعدوى الأمراض المختلفة.

يحتوي زيت السمك على كميّةٍ كبيرة من فيتامين أ، والجرعة الزائدة يُمكن أن تُسبّب التسمم، ويمكن أن يسبب حدوث تشوّهات في الأجنة، ومرض هشاشة العظام، وارتفاع معدل ضغط الدم خلال الحمل، والعديد من المضاعفات الأخرى، ويمكن أن يحتوي زيت كبد السمك على شوائب من الزئبق والمبيدات الحشرية. 


زيت اللبان

لبان الذكر

اللّبان هو شجرة صغيرة الحجم لا يتجاوز طولها الذراعين، تعيش في الجبال، يطلق عليه في بعض البلدان اسم الكندر أو اللّبان الشحريّ، وتعتبر عُمان من أشهر البلدان في العالم المشهورة بلبانها الرائع، ويُعتبر اللّبان العمانيّ من أجود أنواع اللّبان، عُرف اللّبان في العصور الأولى قبل الميلاد، وكان يُستخدم كنوع من أنواع البخور نظراً لجمال رائحته، كما يُستعمل كعلك للصمغ ومن مميّزات اللّبان أنّه يحتوي على مادة الكورتيزون المثبّطة للالتهابات، ويتمّ استخراج زيت اللّبان الذكر من ثمرة شجرة اللّبان وهو زيت يتمّ استعماله في العديد من الاستعمالات وفوائد مختلفة والتي سوف نعرض لكم أهمّ تلك الفوائد في هذا المقال.

يُستعمل في علاج الربو فهو مفيد جدّاً وذلك بواسطة استنشاق الزيت إمّا عن طريق رشّه في الهواء أو فركه باليد واستنشاقه.

مفيد لآلام الظهر والعمود الفقريّ.

فعّال للحصول على رحم صحّيّ نظراً لسيطرته على إنتاج هرمون الأستروجين، وبالتالي يساعد في منع تكوّن الأكياس والأورام في الرحم، وخاصّة عند انقطاع الطمث؛ لذلك يُعتبر واقياً من سرطان الرحم.

يعمل على تطهير الفم من الميكروبات والبكتيريا التي قد تتكوّن بداخله نتيجة عوامل كثيرة، لذلك فهو علاج لكثير من مشاكل الفم وأهمّها تسوّس الأسنان وتقرّحات الفم والتهاب اللّثة ورائحة الفم الكريهة.

يُساعد في تقوية الشعر ومنع تساقطه.

يعمل على تقوية الأوعية الدموية والأمعاء والعضلات ويساعد في إبطاء النزيف؛ لاحتوائه على مادّة قابضة، أيّ أنّه يعمل كمجلّط للدم.

يُحسّن الانتباه، ويعالج التشتّت وعدم التركيز وذلك عن طريق دهن منطقة العنق بزيت اللّبان الذكر كلّ يوم.

يُستعمل لتجديد خلايا الجلد، وعلاج الجروح وعلامات تمدّد الجلد والشامات السرطانيّة، بالإضافة إلى أنّه يُستخدم لمحاربة تجاعيد البشرة والحدّ منها وللحصول على نتائج مرضية يمكن مزج زيت اللّبان الذكر مع زيت جوز الهند للحصول على جلد ناعم ورطب ومشع.

يُستعمل زيت اللّبان الذكر في تقوية جهاز المناعة عن طريق دهن باطن القدم بقطرات من الزيت.

يُساعد في التخفيف من حدّة السعال كما أنّه يعالج الإسهال.

يُعالج حموضة المعدة وعسر الهضم بشكل فعّال، حيث إنّه يعمل بشكل أفضل من مضادّات الحموضة التي تعمل على تخفيف من حدّة الأعراض فقط.

يُستحدم أيضاً في علاج الاكتئاب.

يُمكن استعماله في علاج آلام الأذن كما أنّه يدخل في صناعة الكثير من أنواع العطور.

يُقوّي الكبد ومسكّن للألم والصداع.

زيت الميرامية

هناك الكثير من الزّيوت التي تستخرج من الأعشاب الطّبيعيّة الموجودة حولنا، ومن هذه الزّيوت الطّبيعية هو زيت الميرمية، وتتميّز تركيبة زيت الميرمية بأنّها غنية بالعديد من الفيتامينات والعناصر المهمّة التي يحتاجها الجسم مثل: فيتامين (أ، د، ك، هـ)، وعناصر الزّنك، والمغنيسيوم التي تعتبر من المواد المضادّة للأكسدة في جسم الإنسان، وهناك العديد من الفوائد الّتي يقدّمها زيت الميرميّة، وسنذكر في هذا المقال أشهر هذه الفوائد.

يدخل زيت الميرميّة في مجال العناية بالبشرة، ومن أهمّ خصائصه بأنّه يحتوي على تركيبة مفيدة للبشرة، والتي تعمل على حماية البشرة من التّجاعيد، وكذلك يعتبر هذا الزّيت من الزّيوت المغذّية للجلد، وكذلك تحميه من أشعة الشّمس الضارّة؛ فإذا كانت البشرة تعاني من الجفاف يُنصح باستخدام زيت الميرمية كمرطب جيد للبشرة، ويعمل أيضاً على تفتيح لون الوجه، ويُساهم أيضاً في علاج مشاكل البشرة مثل حبوب الوجه، وطريقة استخدام زيت الميرميّة تكون عن طريق تدليك الوجه فقط بالزّيت لمدّة خمس عشرة دقيقة، ثمّ يغسل الوجه بالماء فقط، ومن الوصفات المفيدة أيضاً في ذلك أنّه يتمّ خلط صفار البيض والقليل من العسل مع زيت الميرميّة، ثم يجب دهن البشرة به، ويترك لمدّة ربع ساعة، ثمّ يغسل بالماء الفاتر، وسنحصل على بشرة صافية خالية من الشّوائب.

يستخدم زيت الميرميّة في حالات التّوتر كمهدّئ للأعصاب، ويمكن إضافة قطرات من هذا الزّيت إلى ماء الاستحمام؛ حيث يعمل على ترطيب الجسم، كما يخلّص الجلد من التّشققات خصوصاً تشققات الكعبين.

يستخدم في معالجة أمراض الجلد مثل: الصّدفية، وتشقّقات البشرة والأظافر، وكما يوضع على أماكن التهابات الجلد، وهو أيضاً فعّالٌ وقويّ ضد سرطان الجلد.

يعمل على ترطيب الشّفاه المتشقّقة؛ حيث يفضّل تدليك الشّفاه بهذا الزّيت يومياً.

يزيد من نضارة جلد الجسم؛ حيث يعمل على تنظيف الجسم من الخلايا الميّتة، ممّا يكسب الجلد ليونةً أكثر.

يساهم زيت الميرمية في التّخلص من الهالات السّوداء التي تحت العينين، ويٌنصح بتدليك ما حول العين ليلاً ثمّ يغسل الوجه صباحاً.

يساعد زيت الميرميّة على تخفيض وزن الجسم، ويعمل أيضاً كمدرٍّ للبول، وهو يقوم بتنظيم المياه الزّائدة في الجسم، ويساهم في التّخلص منها؛ أي يمكن تناوله بمعدّل ملعقتين في اليوم.

ينصح بدهن العضو الذّكري للرجل قبل الجماع بساعة بزيت الميرميّة؛ لأنّه يعمل على علاج سرعة القذف، وذلك بمقدار عشر قطرات، وبعد ساعة يتمّ غسل العضو الذكري.

يستخدم زيت الميرميّة للشعر؛ حيث يعمل على تطويل الشّعر، ويعمل أيضاً على ترطيب الشّعر الجاف ويكسبه ليونةً وحيويّةً أكثر.

الميرمية

هي إحدى أنواع الأعشاب الطبيعيّة الكثيرة المتوفّرة حول العالم، وهي شجيرةٌ عطريةٌ مُعمّرة دائمة الخضرة ذات سيقانٍ خشبية وأوراقٍ رمادية اللون، أمّا أزهارها فزرقاء مائلةٌ إلى الأرجوانية. للميرميّة العديد من الأسماء الأخرى مثل قوسية، وقصعين، وعيزقان وغيرها، ويعود أصلها إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط.

استُخدمت الميرميّة في الكثير من الاستعمالات المختلفة منذ قديم الزمان، ويُستخرج من النبتة زيتٌ وهو زيت الميرميّة الذي يَتميّز بفوائده العظيمة للإنسان. سنعرض في هذا المقال أهم فوائد زيت الميرمية وخاصة للصدر.

فوائد زيت الميرمية

يُساعد على علاج بعض مشاكل البشرة مثل حبّ الشباب؛ حيث يمنع انتشاره ويقتل البكتيريا المسبّبة للحبوب كما يُخفّف من التهابه واحتقانه في البشرة، بالإضافة إلى ذلك فهو يقلّل من الأعراض المرافقة للأكزيما والصدفيّة؛ حيث يعمل كمعقّم طبيعي عالي الجودة.

يُنشّط الدورة الدمويّة في الجسم بشكلٍ فعّال، ولذلك فهو يُقاوم ظهور السيلوليت في الجلد والتي يُعاني منه الكثير من الأشخاص وبخاصّة السيدات؛ حيث يُخلّص زيت الميرمية من الدهون المتراكمة في الجسم، ويُمكن استعماله عن طريق تدليك الجلد المصاب بالسيلوليت بزيت الميرمية بحركاتٍ دائريّة عدة مراتٍ في الأسبوع وبشكلٍ منتظم حتى يتمّ التخلص منه نهائياً.

يُخلّص الجسم من السموم عن طريق زيادة تدفق الدم؛ فهو يحتوي على فيتامين أ والكالسيوم وهما العنصران الأساسيان لتجديد خلايا البشرة.

يُحافظ على صحة الجهاز الهضميّ من خلال علاجه لاضطراباته وتطهير الأمعاء والمعدة، كما يفتح الشهية ويُقلّل من الإصابة بالإمساك.

يُخفّف من أعراض الاكتئاب ومرض الزهايمر؛ إذ يساعد على زيادة التركيز ويُقوّي الذاكرة بشكلٍ فعّال.

يُعالج التهابات الفم ويُطهّر اللثة ويبيّض الأسنان.

يُحافظ على صحة فروة الرأس ويقيها من القشرة المزعجة والفطريات، بالإضافة إلى أنّه يقضي على الشعر الأبيض أو ما يُسمّى بالشيب في الشعر، ويُقلّل من تساقطه وتكسره وجفافه.

يقضي على الهالات السوداء حول العينين؛ حيث يمكن دهن طبقةٍ خفيفة من زيت الميرمية حول العين قبل النوم وغسلهما صباحاً.

يُعالج آلام الشدّ العضليّ والروماتيزم والتهابات الأعصاب.

يُحفّر جهاز المناعة ويقي من العدوى ويُخلّص الجسم من عوامل الأكسدة.

يُعتبر من أهمّ العلاجات المُستخدمة للمشاكل الصدريّة؛ إذ يُساعد في علاج السعال، والرشح، والإنفلونزا، وأعراض البرد، كما يُقوّي الرئتين ويُعالج التهابات الحنجرة، والحلق، ويعالج نوبات الربو، بالإضافة إلى أنّ زيت الميرمية يقي من الإصابة بسرطان الرئة لاحتوائه على مضادات أكسدة قوية؛ حيث يمكن استعماله على الصدر بحركاتٍ دائريةٍ خفيفة ثم تدفئة الصدر جيّداً.

زيت السمسم




السمسم
يصنّف السمسم ضمن فصيلة البيدالية النباتية، وينضمّ لرتبة الشفويات، ويعّد هذا النبات العطري من المحاصيل الزيتية، وله عدة مسميات وهي الزلنجان أو الجلجلان، وتدخل بذوره في إعداد الطعام، ويفيد في بعض الحالات المرضية كالدوار وتشويش الرؤية وطنين الأذن، وبالإضافة إلى ذلك فإن بذوره تدّر الحليب لدى المرأة المرضع، ويستخرج منه زيت يُعرف بزيت السيرج الذي يحتوي على نسب عالية من المركبات الفلافونية المضادة للأكسدة والبروتينات وغيرها.
هو ذاته زيت السيرج، أو الشيرج، وهو عبارة عن زيت نباتي قابل للاستهلاك البشري ويُستخرج من بذور السمسم، كما يدخل في طهي الطعام كزيت ويستخدم بهذه الطريقة بشكل كبير في المناطق الجنوبية في كل من الهند والسعودية، وبالإضافة إلى ذلك فإنه يستخدم كوسيلة علاجية، ويعود تاريخ استخدامه إلى آلاف السنين تقريباً، وتعتمده الصين واليابان وكوريا كمحسن للنكهة في المطابخ الجنوب شرق آسيوية.
ويعتبر زيت السمسم ذا شعبية كبيرة في الطب البديل، ويُستخدم غالباً في التدليك، كما يدخل في الأيورفيدا الهندية التي تستخدم لأغراض التهدئة من الإجهاد والإرهاق، كما يشيع استخدام هذا الزيت في القارة الآسيوية؛ حيث يعتبر من أكثر الزيوت قدماً في المنطقة، وعلى الرّغم من ذلك ما زالت كمياته المنتجة محدودة جداً حتى وقتنا الحالي ويعود السبب في ذلك إلى عدم وفرة الأيدي العاملة وكفاءتها في الحصاد اليومي المتطلّب لاستخلاص الزيت من بذور السمسم.
التركيب
يتألف زيت السمسم من عدد من الأحماض الدهنية، ومن أهم هذه الأحماض:
حمض النخليك وتبلغ نسبته C16:0.
حمض البالميتوليك وتبلغ نسبته C16:1.
حمض الشمع وتبلغ نسبتها C18:0.
حمض الزيتيك وتقدّر النسبة منه في زيت السمسم C18:1
حمض زيت الكتان ونسبته C18:2.
حمض اللينولينيك.
حمض الإيكوسينيك.
القيمة الغذائية
يحتوي كل 100غرام على قيمة غذائية تقسم على النحو التالي:
الطاقة الغذائية، وتقّدر بحوالي 3.699 كيلو جول.
يفتقر زيت السمسم للكربوهيدرات.
تبلغ نسبة البروتين بزيت السمسم صفر غرام.
تقدّر الدهون المشبعة بـ 14.200 غرام.
يحتوي على فيتامين إي بنسبة 9% وفيتامين ك بنسبة 13%.
تبلغ نسبة المعادن والأملاح صفر بالمائة.
فوائد زيت السمسم
يزيد من صحة الجهاز الهضمي ويُحفّزه على أداء وظائفه على أكمل وجه.
يحافظ على صحة الفم والأسنان بالتخلص من الطبقة الكلسية التي تتشكل حول الأسنان.
يقضي على البكتيريا ويتخلص منها تماماً.
يخلّص الفم من الروائح الكريهة المنبعثة منه.
يعتبر مُعالجاً فعّالاً للبشرة والجلد ومشاكلها.
يفيد في الوقاية من مرض السكري النوع الثاني.
يخفض مستويات ضغط الدم ويحفز القلب ويمدّه بالصحة ويعززه.



السمسم السمسم، (بالإنجليزيّة: Sesame)، و(الاسم العلمي: Sesamum Indicum) هو نبات عشبي يَنتمي للعائلة السمسميّة، ويصل طوله إلى حوالي 70 سم. لنبات السّمسم أوراق مُتقابلة، وأزهار بيضاء ووردية، وبذوره كتانيّة بيضاوية صغيرة الحجم ولامعة. تتجمّع بذور السمسم في محافظ يَبلغ طول الواحدة منها 3.5 سم. ينمو السمسم في الهند، والصين، واليابان، ومصر، ودول أمريكا اللاتينية، ويتمّ جني محصوله في منتصف فصل الصيف، وبالنسبة لطعمه ورائحته فهو نبات طيّب الطعم، عديم الرائحة، ويُمكنه الاحتفاظ بقيمته الغذائية مدّة عامين.[١] تحتوي بذور السمسم على العديد من المعادن؛ كالمغنيسيوم، والمنغنيز، والكالسيوم، والنحاس، والحديد، والفسفور بتراكيز عَالية مما يمنحه العديد من الخصائص الطبيّة والعلاجية؛[٢] حيث يُفيد في علاج العديد من المَشاكل التنفسيّة؛ كضيق النفس، والربو، وآلام الصدر، والكحة، كما يَطرد البلغم، ويُعالج مشاكل عسر الهضم، ويُخفّف من آلام القولون، ويحتوي على مواد مضادة للأكسدة تنقّي الجسم من السموم والفضلات وتحميه، ويُستخدم كغذاءٍ مقوٍّ لعضلة القلب.[١] زيت السمسم يُشكّل الزيت حوالي 50% من وزن بذور السمسم، و20% من الوزن يعود للبروتينات، كما يتكوّن باقي السمسم من كميّةٍ قليلة من النشويات والسيلولوز والمواد الأخرى، ويحتوي السّمسم على عدّة أحماضٍ دهنيّة منها: الحامض الزيتي، والحامض الكتاني، والحامض النخلي، ويُستخرج من السّمسم أيضاً زيت (السيرج) الذي يُستخدم في صناعة الصّابون وصناعة الزّبدة الصناعية، كما أنّ له العَديد من الفوائد الصحيّة والعلاجية المَعروفة منذ القدم. [٣] فوائد زيت السمسم لزيت السمسم الكثير من الفوائد الصحية، ومنها ما يأتي:[٢] يُعزّز عمل ووظائف الجهاز الهضمي بسبب محتواه من الألياف التي تُنشّط حركة الأمعاء، وتَمنع حدوث الإمساك، كما أنه يُعالج مَشاكل القولون الصحية. يساعد بشكل كبير على تنزيل وخسارة الوزن الزائد بسبب مُحتواه من مادة السمسمين الليفيّة الفَاعلة التي تَرفَع من مُستويات حرق دهون الجسم والتخلّص منها. يُعزّز صحة الفم والأسنان عن طريق مُحاربة التسوّس والقَضاء على البكتيريا المُسبّبة للتسوس، كما أنّه يُساعد على إزالة الطبقة الكلسيّة التي تُحيط بالأسنان، وتُساعد على تبييض الأسنان، والحدّ من مَشاكل اللثة كالنزيف، بالإضافة لدوره قي حلّ مُشكلة الرّائحة الكريهة في الفم ومُشكلة جفاف الحلق. يُعالج الحروق ويُساعد على تَرميم المَنطقة المُصابة وإصلاح خلايا الجلد التالفة بسبب مُحتواه من مَعدن الزّنك الذي يلعب دوراً مهمّاً في إنتاج الكولاجين في الجلد وإعطاء الجلد المُرونة المطلوبة، كما أنّ محتوى السمسم الجيّد من البروتينات النباتية المهمّة في عملية تجديد الخلايا تجعله من النباتات التي تُحافظ على صحة ونضارة البشرة، وحل مشاكلها. يُخفّض مُستويات السكر في الدم، ويُسيطر عليها بسبب مُحتواه من الألياف التي تُنظّم عمليّة امتصاص واسترجاع السكّر في الأمعاء، كما أنّ له دور وِقائي ضدّ الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، ودور محفّز لعمل بعض أدوية مرض السكري. يُخفّض مستويات ضغط الدم المرتفعة ويسيطر عليها، كما يُعزّز صحة عضلة القلب والأوعية الدموية، وينمع تصلّب الشرايين بسبب محتواه من عنصر المغنيسيوم، ومركّب السمسمين الفعّال، والعديد من مضادّات الأكسدة القوية كمركب السمسمول، كما أنّه يَحتوي على الأحماض الدهنيّة الصحيّة والتي تدعم عَمل ووظائف القلب. يُقلّل مستويات الكولسترول مُنخفض الكثافة (الكولسترول السيئ)، ويرفع من مستويات الكولسترول مرتفع الكثافة (الكولسترول الجيد) في الدم. يُحافظ على صحّة المَفاصل، ويُقلّل من أعراض التهابها كالتورم، كما يُحارب التهاب المفاصل الروماتويدي، بسبب محتواه من عنصر النحاس، والعديد من مضادّات الأكسدة المضادّة للالتهابات. يُعزّز صحّة العظام ويُقوّيها ويزيد من كثافتها، ويَقي من الإصابة بهشاشة العِظام بسبب مُحتواه الجيد من عنصر الكالسيوم المهم لصحّة العظام ونموها. حساسية السمسم وزيت السمسم أشارت عدّة تقارير أنّ انتشار حساسيّة السمسم قد زادت زيادةً كبيرةً في جميع أنحاء العالم خلال العقدين الماضيين، وعلى الرغم من ذلك إلا أنه لم تتم إضافة السمسم حتى الآن إلى قائمة المواد المُسبّبة للحساسية، والتي يجب أن تكون موجودةً على غِلاف المواد الغذائية من قِبل الشركات المصنّعة للأغذية.[٤] تظهر الدّراسات أنّ مُعظم الأفراد الذين يعانون من حساسية بروتينات الأغذية يُمكنهم استهلاك زيوتها المكرّرة بأمان، ومن هذه الأغذية (الفول السوداني وفول الصويا)، وعلى الرّغم من ذلك يُنصح الأفراد الّذين يُعانون من حساسيّة السمسم بالابتعاد عن استهلاك زيته لأنه لا يكون مكرّراً عادةً.[٤] فيما يخص الأطفال، فإنّ حساسيّة السمسم مُرتفعة بشكلٍ ملحوظ بين الأطفال، كما أنّها قد تُثير ردّ فعل تحسّسي شديد للغاية يُعرف باسم صدمة الحساسيّة التي يُمكن أن تكون قاتلةً، لذا يجب توخّي الحَذر عند إدراجِ السّمسم ومشتقاته إلى قائمة الطعام الخاصّة بالأطفال خاصّةً إذا كان عمر الطفل أقل من سنة، وإذا كان هناك أحد من العائلة يُعاني من حساسيّةٍ تِجاه بعض الأغذية، أو كان يعاني من الأكزيما أو من التهاب الجلد التأتبي، ولتَحديد إذا ما كان الطفل يُعاني من حساسيّة السمسم، ومشتقاته، أو لا، يجب الانتباه للأعراض الآتية والتي عادةً ما تُصيب الأطفال كردّ فعلٍ تحسّسي تجاه السمسم، ومن هذه الأعراض:[٥] التقيؤ. الغثيان. الإسهال. تقلصات في المعدة. الطفح الجلدي. الصداع. السعال. احتقان وسيلان الأنف. في حال ظهرت أيٍّ من هذه الأعراض على الطفل، يُنصح بزيارة الطبيب لتشخيص شدّة الحالة، وإعطاء النصائح اللازمة لمنع أي رد فعل مُستقبلي قد يكون أكثر شدّة.[٥] يُحذّر من استعمال زيت السمسم في القَلي عدّة مرّات لأنه قد يتحوّل إلى مادة ضارّة بصحّة الإنسان.[١] فيديو عن فوائد أكل السمسم للتعرف على المزيد من المعلومات حول فوائد أكل السمسم شاهد الفيديو. المراجع ^ أ ب ت أ.د عبد الباسط محمد السيد و أ.عبد التواب عبد الله حسين (2010)، الموسوعة الأم للعلاج بالنباتات والأعشاب الطبية (الطبعة الرابعة)، القاهرة: الفا للنشر والتوزيع، صفحة 549. بتصرّف. ^ أ ب شروق المالكي (2014)، "تعرفوا على فوائد زيت السمسم!"، Webteb، اطّلع عليه بتاريخ 8-1-2017. بتصرّف. ↑ فيصل بن محمد عراقي (1992)، الأعشاب دواء لكل داء (الطبعة الأولى)، مكة المكرمة: الحقوق محفوظة للمؤلف، صفحة 138. بتصرّف. ^ أ ب "Sesame Allergy", Food allergy research and education, Retrieved 8-1-2017. Edited. ^ أ ب "Giving Baby Sesame Foods – Sesame Allergy Information", homemade baby food recipes, Retrieved 8-1-2017. Edited.




زيت السمسم

كشف بحث علمي أجراه الباحث البروفيسور كمال الدين حسين طاهر المدرس في جامعة الملك سعود بالرياض أن قوة مركبات مواد زيت السمسم تتفوق على محتويات عقار فياجرا الذي أنتجته شركة فايز الأمريكية مطلع عام 1999 لعلاج الضعف الجنسي، وأنه خالٍ تماماً من أية مضاعفات أو أخطار صحية يمكن أن تنعكس على متعاطيه.


وكان البروفيسور كمال الدين قد أجرى دراسة دقيقة عن زيت السمسم، وحصل على براءة محكمة دولياً. وأظهرت الدراسة أن زيت السمسم العسيري والذي يتم انتاجه بالطرق التقليدية البسيطة في معاصر منطقة عسير يحتوي على الأحماض الدهنية مثل: حمض اللينو لئيك والأولولتيك، وهي أحماض تساعد على بناء أغشية الخلايا وإنتاج مادتي البروستجلندين والبروستا سايكلين، وهما المادتان المساعدتان في علاج الضعف الجنسي. وقال الباحث في حديث خاص ل (الوطن): يستخرج الزيت من بذور نبات السمسم، وهو مقاوم للأكسدة، ويحتوي على أحماض دهنية مشبعة وغير مشبعة بالهيدروجين، وتصل نسبة الأحماض غير المشبعة إلى 79.5% وتصل نسبة حامض اللينو لئيل منفرداً إلى 47% من مجمل مكونات الزيت، ويعتبر هذا الحمض من المواد الأساسية التي يحتاجها الجسم لتشييد وبناء الأغشية الخارجية للخلايا، وتشييد الشحيمات الفسفورية التي تعتبر العمود الفقري في أغشية الخلايا وأغذية النخاعين في الأعصاب والعصبونات، كما تساهم في إنتاج الطاقة وتنشيط عملية الأيض في متقررات الخلايا، ويقوم الجسم بتحويل حامض لينو لئيل بواسطة الأنزيمات لحمض أركيدونيل والذي يقوم الجسم بتحويله لمواد تسمى الموثينات (البروستغلندينات) من أهمها مادة بروستاتا يكلين. كما يقوم بتحويله إلى مواد أخرى تسمى الليوكوترايينات ومن أهمها مادة ليوكوترايين ب -4 أحد المواد الأساسية لتنشيط الخلايا المناعية ومناعة الجسم عموماً. كما يحتوي زيت السمسم على بعض مانعات الأكسدة الطبيعية مثل فيتامين هـ، كما يحتوي على مواد لا توجد في أي زيت آخر مثل مواد سيسامين وسيسامولين وسيسامول.


وقال: إن نقص حمض لينوليك في الجسم يؤدي إلى حدوث اضطرابات عصبية وأمراض جلدية مثل التشققات والإكزيما ومرض التقرن الجريبي الجلدي، ويحتاج الأشخاص فوق العاشرة لما مقداره 6 جرامات من هذا الحمض يومياً، أما الأطفال دون العاشرة فيتراوح احتياجهم ما بين 4-8 جرامات يومياً، وعلى العموم فإن 15 ملليلتر من زيت السمسم يومياً تغطي هذا الاحتياج، أي ملعقة كبيرة يمكن اضافتها للأغذية اليومية.


وأضاف: من خلال بحوثنا العلمية التجريبية بقسم علم الأدوية بكلية الصيدلة في جامعة الملك سعود بالرياض اكتشفنا قدرات متعددة لزيت السمسم، فهو قادر على زيادة تصنيع مادة بروستاسايكلين المسؤولة عن التنشيط الجنسي لدى الذكور، ويمنع تكدس الصفيحات الدموية، ويساعد على الوقاية من حدوث التخثرات والجلطات الدموية في كل من الأوردة والشرايين وخصوصاً الشريان التاجي في القلب مما يفيد مرضى الذبحات الصدرية، ويخفض ضغط الدم الشرياني ، ويضعف مستقبلات الفا ـ 1 الأدرينلية المسؤولة عن ارتفاع ضغط الدم، وينشط

مستقبلات بيتا - 2 الأدرينلية ذات القدرة الفائقة على توسعة الأوعية الدموية والشعب والقصبات الهوائية الرئوية مما يساعد في منع حدوث نوبات الربو (الأزمة). والمساعدة على الوقاية من حدوث القرح المعدوية والعفجية (الاثني عشرية). والمساعدة في تنشيط افراز البويضات وزيادة نسبة الإخصاب، ومساعدة الكيسة الأريمية (العلقة) على الإنغماس في الرحم، وتقليل حالات الاجهاض المبكر في الأيام الأولى من الحمل. كما أنه لا يشكل أي تهديد ولا يحمل أي آثار جانبية ضارة بصحة الجنين عند تعاطيه أثناء الحمل. إضافة إلى

قدرته في إفراز أملاح الصفراء من المرارة مما يساعد على هضم الأغذية الدهنية بصورة تمكن الجسم من الاستفادة منها كاملاً، وتساعد على امتصاص الفيتامينات الدهنية مثل فيتامينات (أ.د.هـ) كما أنه لا يؤدي إلى زيادة نسبة الكوليسترول أو الجلوكوز في الدم.



هل يزيد زيت السمسم نسبة الكوليسترول في الدم؟. والجواب: يحتوي بذور السمسم على زيوت ثابتة أو زيت السمسم بنسبة ( 40 60%) وهي: جلسرين لحمض الأوليك بنسبة 37 49% وحمض الايونوليك 35 48%، حمض البالتيك 7 9% وحمض الستياريك 4 5% وزيت السمسم لا يحتوي على كوليسترول ويحتوي على فيتامين ه (E) وعلى الكالسيوم، وبذور السمسم والنوع المسود أو الذي يميل إلى السواد هو النوع الجيد من بذور السمسم والسمسم نافع للكبد والكلى وللدوخة أو الدوار وينفع في ادرار حليب الأم المرضع وهو طارد للرياح من الامعاء.والسمسم نافع علاج العتمة أو عدم الوضوح في الرؤية وينفع في تحسين الاستماع وفي اعطاء اللون الرمادي للشعر الحديث الطلوع وكذلك في علاج الشعر الذي فقد بعد الامراض واخيراً فهو يعلاج الامساك، اما زيت السمسم فهو نافع للجلد ولذلك يدخل في مستحضرات التجميل.. وبذور السمسم وزيته يجب الا يعطى للاشخاص الذين يعانون من الاسهال، وجرعة البذور للشخص البالغ من 9 15غراماً في اليوم.


يستخدم منذ آلاف السنين ويعرف بالشمشم والسليط

زيت السمسم يقي من تصلب الشرايين وسوء الهضم ويستعمل مليناً ومسهلاً


زيت السمسم يعرف بعدة أسماء مثل شمشم وجلجلان والشيرج أو السيرج وفي جنوب المملكة يعرف بالسليط ويستخرج زيت السمسم من بذور نبات السمسم المعروف علمياً باسم Sesamum indica من الفصيلة السمسمية Pedalinacea ونبات السمسم نبات عشبي حولي يصل ارتفاعه الى حوالي متر، ذو ساق منتصبة له اوراق خضراء ارجوانية بيضاوية الشكل ويحمل كل غصن من اغصان النبات زهرة ذات لون وردي مبيض جرسية الشكل.


ثمرة النبات عبارة عن كبسولة تمتلىء بالبذور الصغيرة ذات اللون البني او اللون الابيض وقد يوجد السمسم مقشوراً في بعض الاسواق..الموطن الاصلي لنبات السمسم: الصين وتنتج 40% من الانتاج العالمي ويليها الهند وبورما وتركيا والمكسيك والسودان والمملكة العربية السعودية تنتج زيت السمسم كمحصول وطني له قيمته التجارية، وقد تطور انتاج المملكة من السمسم حيث تنتج المنطقة الشرقية حوالي 3أطنان سنوياً وعفيف والخاصرة حوالي 49طناً سنوياً والقصيم حوالي طن واحد ومكة المكرمة حوالي 220طناً وعسير حوالي 1200طن والباحة حوالي 3أطنان وجيزان حوالي 260طناً سنوياً.


وتستورد المملكة كميات كبيرة من بذور السمسم من البلدان التالية: النرويج، الهند، الصين، الاردن، السودان، اثيوبيا، تنزانيا واكبر دولة مصدرة لبذور السمسم للمملكة هي السودان حيث تبلغ نسبة ما تستورده المملكة منها حوالي 65% تليها اثيوبيا.


ما هي المحتويات الكميائية في بذور السمسم؟


تحتوي بذور السمسم زيت ثابت تتراوح نسبته ما بين 41- 63% وتتوقف نسبة الزيت على الصنف ومنطقة الزراعة والعوامل المناخية. كما تحتوي البذور على بروتينات بنسبة 26% وسكريات بنسبة 12-13% ومعادن بنسبة 8/5% وحمض الاوكزاليك بنسبة ,252% وفيتامينات بنسبة 015. 26.% وكمية من الماء بنسبة 74% وتحتوي البروتينات على احماض امينية متعددة مثل حمض الغلوتميك والارجنين والليوسين فنايل الانين والفالين والايزوليوسين والثريونين والتايروستين والمثيونين واللايزين والهستدين والتريثوفان والسستين وعليه فإن بذور السمسم تعتبر من اغنى البذور بهذه الاحماض التي لها تأثيرات هامة في جسم الانسان.أما زيت السمسم الثابت وهو المستعمل على نطاق واسع فيتكون من جلسريدات دهنية متنوعة تحتوي على احماض دهنية مشبعة وغير مشبعة بالهيدروجين وتوكوفيرولات (مجموعة فيتامين ه) وشحميات فسفورية مثل فسفو أيزو نتيد وفسفاتيديل ايثانول أمين وفسفا تيديل كولين وكذلك استيرولات والتي تشمل بيتا سيتوسترول وكامبسترول وستجماسترول. كما يحتوي الزيت على سيسامين وسيسامولين وسيسامول واهم الاحماض الموجودة في زيت السمسم هي حمض اللينولنيك وحمض الاولنيك وحمض اللينولينيك وحمض البالمتيك وحمض الاستياريك وحمض الارشيديك.هل هناك نباتات اخرى للسمسم؟نعم هناك عدة انواع من نبات السمسم الذي يستخرج منها ايضاً زيت السمسم ولكن نسبة الزيت تختلف من نوع الى آخر وهي مع نسبة الزيت في كل منها كما يلي: 97 98% Sesamum Orientale35% Sesamum radiatum33% Sesamum sesmoides31% Sesamum angustifolium25% Sesamum angolense.




ما هي استعمالات السمسم؟


يستعمل السمسم منذ آلاف السنين فقد ذكر في وصفات فرعونية حيث ذكر في بردية ايبرز الطبية وذلك ضمن لبخة نافعة لازالة آلام الركبة وكدواء قابض، وعثر العلماء على عدة رسومات في مقبرة رمسيس الثالث تؤكد لنا اسم السمسم حيث وجدوا اسمه آنذاك (شمشم) وقد وجدت عدة اكواب مملوءة ببذور السمسم في احدى مقابر طيبة، وتأكد العلماء ان الفراعنة عرفوا زراعة السمسم واستخرجوا من بذوره الزيوت واستعملوها في الغذاء والعلاج وصناعة بعض مواد التجميل.وقد قال ابن سينا في السمسم "السمسم ملين معتدل الأسخان، نافع للشقاق والخشونة والطحال، ملين شراباً وطلاءً ويطول الشعر خصوصاً عصارة شجره وورقه، يحلل الاورام الحادة، نافع على حرق النار. اذا شرب دهنه يذهب الكحة البلغمية والدموية خاصة بنقيع الصبر وماء الزبيب. يضمد به غلظ الاعصاب، ينفع على ضربات العين وورمها، جيد لضيق النفس والربو. نافع للقولون ونقيع السمسم شديد في ادرار الحيض.


وقال عنه ابن البيطار "السمسم نافع للشقاق شراباً وطلاءً ومسمن. نافع لضيق النفس والربو وقال عنه داود الانطاكي "السمسم حار رطب ويعرف زيت السمسم بالسيرج وتبقى قوته سبع سنين وهو مفيد في التسمين واصلاح الكلى ويزيل السعال المزمن اذا طبخ في الرمان، ويصفى الصوت ويزيل خشونة الرئة والصدر والحكة والجرب ولولا افساده لم يفصله شيء في اذهاب الحكة. يحلل الربو وضيق النفس ومن السعال والقروح".وفيما يتعلق باستعمال السمسم في المملكة فمن خلال دراسة مشروع الطب الشعبي في المملكة اتضح ان مواطني المملكة يستخدمونه على نطاق واسع كما يلي:استعمالات داخلية:


يستعمل زيت السمسم لوقاية الشرايين من التصلب وسهل الهضم. يستعمل زيت السمسم اذا اخذ منه ملء ملعقة كبيرة كملين وان اخذ اكثر من ذلك كان مسهلاً. يستعمل السمسم ضمن وصفة مركبة كمسهل على هيئة معجون مكون من تريد ابيض محكوك وسمسم مقشر وسكر سليماتي ومكد بأجزاء متساوية حيث تدق ويؤخذ منها , 15اوقية. يستعمل السمسم ضمن وصفة مركبة ضد الصفراء والبلغم وتستعمل الوصفة على هيئة معجون مكون من تريد ابيض محكوك مدقوقاً دقاً ناعماً بمقدار 2اوقية، سكر سليماني , 15اوقية، لباب القرطم اوقية، سمسم مقشر ولوز حلو مقشر من كل واحد , 13اوقية، سقمونيا , 15اوقية بحيث يدق الجميع ناعماً ويعجن بعسل منزوع الرغوة ويضاف عليه زعفران بكمية قليلة جداً ويؤخذ من الخليط مقدار , 15اوقية وتشرب مع ماء دافىء في الليل. يستعمل زيت السمسم كقطرة في الأذن لقتل الحشرات التي تدخل الاذن واخراجها منه. يستعمل زيت السمسم تدليكاً للاطفال عند ظهور الاسنان حيث تدلك الرقبة والفكين وكذلك الرأس. تستعمل بذور السمسم سفوفاً بعد التحميص لأجل التسمين. يستعمل اذا خلط بعد القلي مع بذور الخشخاش وبذر الكتان لزيادة القوة الجنسية. تستعمل بذور السمسم سفوفاً لضيق التنفس والربو وتفيد ايضاً لمشاكل القولون. اذا شرب منقوع السمسم فإنه يدر الحيض ويسقط الجنين. اذا داوم الانسان على أكله مع الجبنة دوماً فإنه يذهب القرحة. اذا شرب منقوع بذور السمسم فإنه يشفي خشونة الحلق والسعال.


اما الاستعمالات الخارجية فهي: يستعمل زيت السمسم تدليكاً للأماكن التي فيها اورام تحت الجلد نتيجة اثار الضرب والسياط والكدمات. اذا طليت بزيت السمسم الكفوف التي فيها شقوق فإنه يشفيها. مغلي اوراق وسيقان السمسم اذا غسل به الشعر فإنه يطوله وينعمه. اذا دهن الشعر بزيت السمسم المطبوخ في ماء الأس فإنه يقوي الشعر. اذا مزج زيت السمسم بمثله شمع وعمل منه ضماد على الوجه صفاه ولينه وازال الكلف فيه وحسن لونه، واذا ضمدت به المقعدة ازال الشقوق التي فيها واذا ضمد به العصب الملتوي بسطه واعاده الى وضعه الطبيعي، واذا دهنت به الاماكن التي فيها تشنج في جسم الانسان افاده ويزيل السعفة (الامراض الجلدية الناتجة عن الفطور وهي عادة تكون في الرأس).


يستعمل زيت السمسم مع الفازلين لعلاج التهابات الجلد والجروح والحروق. يستعمل زيت السمسم في وصفة مركبة تحت اسم دهن البابونج وهي زيت سمسم بمقدار رطلان، ازهار البابونج اوقيتين، حلبة اوقيتين، تمزج جميعها في قارور وتوضع في الشمس لمدة اربعين يوماً وهذه الوصفة حارة ومعرقة. يستعمل زيت السمسم في وصفة مركبة تعرف باسم دهن الافسنتين وهي مسخنة للاعضاء ومقوية لها وتتكون من زيت السمسم واحد وعشرون اوقية، افسنتين رومي اوقيتان. يخلطان ويوضعان في قارورة وتترك في الشمس لمدة اربعين يوماً ثم تستعمل. يستعمل زيت السمسم في وصفة مركبة تعرف باسم دهن السذاب وتستعمل لآلام الكلى والمثانة وآلام الرحم. هذه الاستعمالات هي استعمالات في الطب الشعبي السعودي وقد تكون صحيحة وقد تكون خاطئة.


استعمالات السمسم في الطب الحديث:تعتبر بذور السمسم من البذور الغنية بالمعادن مثل الكالسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والمغنزيوم وعليه فإنه يمكن الاستفادة من وجود هذه المعادن في علاج الوهن والفتور وضعف الاعصاب وليونة العظام وخمول بعض الانزيمات عن نقص هذه المعادن.ان معالجة بعض الناس الاصحاء بزيت السمسم لعدة أيام اضعف قدرة الصفيحات الدموية على التكدس كما أدت المعالجة لاخلال مستوى الفبرونجين وزيادة سرعة تحلله في الدم. ومن ناحية اخرى كشفت احدى الدراسات ان معالجة الجرذان بزيت السمسم بجرعة اجرام/ كجم من وزن الجسم يومياً حقنا تحت الجلد لمدة اسبوعين ادت لزيارة تصنيع مادة بروستاسايكلين في الشرايين ولمنع تكدس الصفيحات الدموية المحدثة بمادة ثنائي فوسفات الادينوزين. ونسبة لما تفعله مادة الفبرونجين وتكدس الصفيحات الدموية ولقدرة البرستاسايكلين في توسيع الأوعية الدموية وتخفيض ضغط الدم الشرياني فإن هذه النتائج تشير بوضوح للامكانية الكامنة في هذا الزيت في الوقاية من وعلاج الخثرات الدموية وخصوصاً في مرضي الذبحات الصدرية ومرضى فرط ضغط الدم الشرياني.أدت معالجة بعض الاصحاء من البشر بزيت السمسم الى زيادة افراز مادة الصفراء في الامعاء وقد كانت هذه الخاصة لقدرة زيت السمسم على تنشيط افراز مادة كول ستوكاينين ذات القدرة على زيادة تقلصات عضلات المرارة وعلى فتح مصدة اودي. وتشير هذه الخاصية على قدرة زيت السمسم على المساعدة في ايض الأغذية الدهنية وامتصاص غذياتها والى زيادة امتصاص الفيتامينات التي تذوب في الدهون مثل فيتامينات أ، ب، ه مما يجعله غذاء مناسباً لبعض المرضى الذين يعانون من سوء الهضم عن قصور في افرازات المرارة.




اما تأثير زيت السمسم على مرضى فرط التقرن الجلدي الذي يعانون من نقص حاد في مستوى الأحماض الدهنية غير المشبعة بالهيدروجين في الدم والجلد وعند معالجة هؤلاء المرضي بزيت السمسم لعدة اسابيع ارتفع مستوى الاحماض الدهنية غير المشبعة بالهيدروجين في الدم والجلد وزالت اعراض المرض الجلدية.يدخل السمسم مقشوراً وغير مقشور في صنع الحلويات والمعجنات والتمور ويستخدم الزيت مع السلطات وفي القلي.



كما يسمى زيته (السليط) وحيث المقولة الشعبية التي تقول "السليط مسلط على كل مرض".


ويزرع السّمسم أصلاً في الهند , الصّين , إفريقيا و أمريكا اللاتينية وجنوب المملكة العربية السعودية واليمن والسودان.


كما يستخدم زيت السمسم في صناعة الصابون والمنظفات وزيوت الاستحمام والعناية بالجسم, وكريمات الترطيب, وزيوت المساج وفي مرطبات الشّفاه، بالإضافة لاستخدامه في الطعام والعلاج.


فائدته للمرأة:  في حالة الأعراض الخاصّة بسنّ اليأس فإنه يوصى باستخدام زيت السّمسم لتسكين الجفاف أثناء سنّ اليأس. فالنّساء يمررن بهذه المشكلة بسبب تدهور في مستويات الهرمون الأنثويّ حيث تصبح البطانة المهبليّة جافة مما قد يؤدّي إلى الألم أو الضّيق أثناء الجماع. ويتم استخدامه بواسطة قطنه نظيفة حيث يقوم زيت السّمسم تليين الموضع .


استخدامه في الطبخ:  منذ القدم, كان زيت السمسم يستخدم في الطبخ لرائحته الممتازة ونكهته الجيدة حيث يفضله الكثير على الزيوت الأخرى كزيت الزيتون، ويستخدم زيت السمسم الصافي في الطبخ بأنواعه وعلى السلطات والحمص والفول و يعطي نكهة فريده من نوعها.


استخدامه لآلام الحيض:  في حالة الآلام المصاحبة للدورة الشهرية فإن زيت السّمسم يستخدم خارجياً على أسفل البطن لتخفيف الشّدّ العضليّ و ألم المعدة الناتجة عن تقلصات العضلات في فترة الدورة الشهرية، وهو مدر بشكل كبير للحيض حتى أنه لا ينصح به للمرأة الحامل.


استخدامه لتلين البشرة: يعتبر زيت السمسم من أفضل المواد الطبيعية التي تمنح البشرة صفاءً وإشراقا وينصح باستخدامه في حالة جفاف وحساسية الجلد. كما أنه يستخدم بفعالية في حالة حساسية الجلد وخشونته وخصوصاً الحساسية المصحوبة بحكة شديدة ومنها تلك التي تصيب المناطق الحساسة من الجسم.


علاج لعرق النسا:  بحسب الدراسات الطبية العديدة لفوائد نبات السمسم أثبتت التجارب فعاليته في معالجة لعرق النسا وأن مزيجا يتكون من ملعقتين صغيرتين من مسحوق الزنجبيل تخلط مع ثلاث ملاعق من زيت السمسم ثم يضاف لها ملعقة من عصير الليمون. يحك موقع الألم بهذا الخليط عدة مرات في اليوم إلى أن يختفي الألم.


في حالة (المساج):  يوصى باستخدام زيت السّمسم لتدليك الجسم بسبب صفاته الخاصّة . فزيت السّمسم المعصور هو الأنسب لعمل مساج منشط للجسم وملين للجلد ويعطي البشرة لمعاناً غير متوقعاً.


فائدته للقلب:  طبقاً لجمعية القلب الأمريكية فإن زيت السمسم يفيد القلب بمساعدة الجسم في إزالة الكلسترول لأنه ينشط حركة الدم في الشرايين مما يؤدي لإزالة رواسب الكلسترول حديثة التكوين. كما يساعد زيت السّمسم بمنع تصلّب الشّرايين.  كما أن لزيت السمسم فوائده في زيادة ونشاط الدورة الدموية لاحتوائه على فيتامين "ج" مما يودي إلى تنشيط القلب وتنظيف الشرايين نتيجة اندفاع الدم بقوة في الشرايين .


فوائد أخرى:  يفيد زيت السمسم في معالجة عدم وضوح الروئة , الدّوار, الصّداع , ولتحصين الجسم أثناء الشّفاء من المرض الطّويل أو الشّديد بوجهٍ عامّ. ولدى زيت السّمسم أيضًا سمعة في الهند بأنه مسكن فهو يمكن أن يخفّف القلق والأرق باستعمال قطرات قليلة مباشرةً في داخل فتحات الأنف حيث تحمل الشعيرات الدموية في الأنف فائدته إلى المخّ .


زيت السّمسم معروف كمستخدم في عدد من الاستعمالات العلاجيّة فهو يستخدم من قديم كملين للجهاز الهضمي ولا زال حتّى الآن وذلك بسبب آثاره المسهّلة




 زيت السمسم

التعريف بزيت السمسم :
يعتبر نبات السمسم من النباتات البذرية ذات القيمة الغذائية المرتفعة ، حيث يستخرج منه زيت السمسم بالعصر ، والذي يمتاز بمقاومته للاكسدة ، ويحتوي زيت السمسم على فيتامين ب ، وفيتامين ب6 ، وفيتامين د ، وفيتامين ه ، والاحماض الدهنية المشبعة وغير المشبعة مثل اوميجا 3 ، واوميجا 6 ، والبروتينات ، والسكريات ، ومضادات الاكسدة ، والاملاح المعدنية مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والزنك والحديد والنحاس ، والاولوليتيك واللينولينك ، ويستخدم زيت السمسم في صناعة الطحينة والحلويات ، ومستحضرات التجميل ، والصابون والمنظفات والمراهم المرطبة .

فوائد زيت السمسم
فوائد زيت السمسم :
– محافظ على صحة القلب .

____________________________________________________


– مدر لحليب المرضعات .

– محافظ على الجهاز التنفسي .

– مخلص للجسم من السموم .

– ملين للجهاز الهضمي .

– منظم لنسبة الكوليسترول في الدم .

– محافظ على الجهاز الهضمي .

– مخفف من آلام الحيض .

– محافظ على صحة العظام .

– طارد للغازات .

– محافظ على صحة القلب .

– محسن للرؤية .

– محافظ على صحة الكلى .

– واقي من الاصابة بالنوبات القلبية .

– مغذي للجنين .

– منشط لعملية الايض .

– مقوي لجهاز المناعة في الجسم .

– مانع من تكدس الصفيحات الدموية .

– واقي من الاصابة بالجلطات والتخثرات الدموية .

– مخفض لضغط الدم الشرياني .

– مانع من حدوث نوبات الربو وضيق النفس .

– واقي من الاصابة بالقرحة المعدية والاثنى عشرية .

– مطول للشعر .

– مدر للحيض .

فوائد زيت السمسم للبشرة :
– مساعد على صفاء البشرة .

– التخلص من الجفاف وحساسية الجلد .

– مخلص من حب الشباب .

فوائد زيت السمسم للجنس :
– محسن للقدرة الجنسية لدى الرجال .

– مزيد من خصوبة المرأة .

فوائد زيت السمسم للمفاصل :
– مساعد على بناء العضلات والعظام .

– مانع من الاصابة بالتهاب العظام .

– منشط ومرخي للعضلات .

الأمراض التي يعالجها زيت السمسم :
– الإمساك .

– اضطرابات الجهاز الهضمي .

– حموضة وحرقة المعدة .

– التهابات اللثة.

– تصلب الشرايين .

– طنين الاذن .

– ضعف السمع .

– الربو .

– السعال .

– القلق والتوتر .

– هشاشة العظام .

– الضعف الجنسي .

– آلام الركبة .

– الكحة الدموية والبلغمية .

– قتل الحشرات في الاذن .

– خشونة الحلق .

– الحروق والجروح والتهابات الجلد .

– ضعف الاعصاب .

– تجاعيد البشرة .




























فوائد زيت السمسم الصحية المذهلة للجسم .. 
 فوائد زيت السمسم هل هناك أعراض جانبية لزيت السمسم ؟ من أشهر الزيوت الطبيعية النباتية هو زيت السمسم، حيث أن فوائد زيت السمسم عديدة ومهمة لصحتنا بشكل كبير، وإن كنا نستخدم السمسم في الكثير من الأكلات الشهية والوصفات اللذيذة، إما كبذور التى تضاف للمخبوزات والمعجنات والكثير من الحلويات، أو في الطهي و الوصفات الطبيعية. Advertisement فإننا سنوضح لكم أهم فوائد زيت السمسم الرائعة لأجسامنا. فوائد زيت السمسم تكثيف وتقوية الشعر يُستخدم زيت السمسم منذ قديم الزمن لتقوية وعلاج الشعر، فهو يمنع تساقط الشعر ويساعد على نموه وإطالته ويغذّي جذور وبصيلات الشعر، كما أنه يحمي من الميكروبات أو الجراثيم التى قد تضر الشعر حيث أنه يعمل كمضاد للبكتريا. كما أنه يعالج الشعر التالف نتيجة للمواد الكيميائية المُستخدمة من شامبو، وبلسم، وصبغات بالإضافة إلى استخدام مجفف الشعر أو مكواة الشعر. اقرأ أيضا: علاج الشعر الخفيف عند الأطفال و ماهي أسبابه ؟ البشرة من أهم فوائد زيت السمسم  أنه غني بالزنك، وهو أحد العناصر الهامة جداً لصحة الجلد والبشرة، فهو يزيد من نعومة وترطيب البشرة، ويقلل من ظهور خطوط التقدم في السن والتجاعيد ، ويمكن أيضاً استخدامه كواقي من الشمس لأنه يكوّن طبقة حماية على سطح الجلد. اقرأ أيضا : وصفات طبيعية لعلاج تهيج البشرة القلب زيت السمسم من الزيوت النباتية ذات القيمة الغذائية العالية، لأنه يحتوي على نسبة من الأحماض الدهنية غير المشبعة، وذلك يقلل من نسبة الكوليسترول فى الدم، ويحمي القلب من الأمراض كتصلّب الشرايين أو الجلطة. اقرأ أيضا : أنواع الدهون .. دهون الطعام بين الفوائد و الأضرار العظام يحتوي زيت السمسم على الكثير من المعادن و الأملاح مثل الكالسيوم، الزنك، النحاس، هذه المعادن هامة جداً لنمو العظام بالجسم. لذلك فإن تناول السمسم في وجبتك الغذائية بكميات كافية يمكنه أن يساعد الجسم على نمو وتقوية العظام، وأيضاً إعادة نمو العظام وشفاؤها سريعاً ،كذلك يحمى من هشاشة العظام في كبار السن. اقرا أيضا: كيفية تقوية العظام بالأطعمة للمرأة و الأطفال و كبار السن Advertisement القلق والاكتئاب يحتوي السمسم على حمض أميني يسمى ” تيروزين” الذي يعمل داخل الجسم على زيادة هرمون السيروتونين المسئول عن الشعور بالسعادة وتحسين المزاج، لذلك يساعدك زيت السمسم على التخلص من الاكتئاب والقلق بطريقة طبيعية وآمنة. الفم والأسنان يستخدم زيت السمسم للعناية بالفم والأسنان ، ويمكن استخدامه بطريقة المضمضة لتبييض الأسنان، والقضاء على التسوس، والقضاء على أي بكتريا أو عدوى تسبب ضرر للأسنان. اقرأ أيضا : اصفرار الأسنان وأسبابه.. وعلاجه بالطرق الطبيعية  الجهاز الهضمي يساعد زيت السمسم على علاج كثير من أمراض الجهاز الهضمي مثل القئ و الغثيان، أمراض القولون العصبي والتهابات القولون. اقرأ أيضا : أفضل و أسوأ الأطعمة التي تؤثر على الجهاز الهضمي السرطان يحتوى زيت السمسم على مواد تعمل كمضادة للأكسدة لذا يساعد على الحماية من السرطان، كما أن به نسبة عالية من عنصر الماغنسيوم الذي يحمى من سرطان القولون. الدورة الدموية وعملية الأيض زيت السمسم غني بالعناصر الهامة لتنشيط الدورة الدموية والعمليات الحيوية، وزيادة تدفق الدم إلى الأعضاء والأنسجة الداخلية للجسم، وبالتالي تحسين أداء الجسم لوظائفه المختلفة والعمليات الحيوية كالأيض والهضم . اقرأ أيضا : أفضل الأطعمة التي تحفز من عملية الأيض الالتهابات يُستخدم زيت السمسم كمضاد للالتهابات خاصةً التهابات المفاصل و داء النقرس، كما يقلل من توّرم المفاصل والأوعية الدموية، ويخفف الآلام الناتجة عن ذلك. المساج يُستخدم زيت السمسم في المساج والتدليك به، وذلك لفوائده الكثيرة للبشرة والجسم. تعرّف أيضاً على أهم زيوت المساج و التدليك. للصدر وتكبير الثدي حيث يعمل زيت السمسم على تكبير الثدي من خلال التدليك جيدا  بعمق وتلاحظ النتيجة مع التكرار في استخدامه. Advertisement للأطفال الرضع حيث يساعد على تحسين نمو الأطفال والنوم جيدا من خلال التدليك به جيدا. البلغم يساعد زيت السمسم في طرد البلغم وتهدئة السعال أيضا من خلال تناول زيت السمسم. اقرأ أيضا : لماذا نصاب بالكحة (السعال) ؟ الجنس حيث يساعد زيت السمسم على علاج سرعة القذف عند الرجال من خلال خليط من زيت السمسم والخردل، بوضع 10 قطرات من زيت الخردل وإضافة حوالي 300 مل من زيت السمسم قبل المعاشرة بحوالي ساعة وغسله جيدا قبل الجماع. للريجيم حيث يساعد على التخسيس لاحتوائه على مادة السمسمين التي تعمل على زيادة معدل الحرق للدهون، كما تساعد مادة السمسمين على التنظيم من ضبط ضغط الدم بالجسم وضبط مستوى الكوليسترول في الدم أيضا، حيث يحتوي على زيت أوميجا3 الذي يحسن من حالة القلب والأوعية الدموية. مرض السكري يعمل زيت السمسم على تحسين مستوى الكوليسترول في الدم وخفض مستوى السكر والدهون الثلاثية في الجسم . هل هناك أعراض جانبية لزيت السمسم ؟ زيت السمسم من الزيوت النباتية الآمنة في الجرعات العادية، ولا يسبب أي حساسية أو التهابات للبشرة، كما أنه من الآمن تناوله كعنصر غذائي ذو قيمة عالية .

















Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More